يبدأ هذا الكتاب بالمشهد الأخير من عصر سلاطين المماليك وهروب طومانباى إلى الصعيد؛ ثم يتحدث عن التنظيم الإدارى لمصر فى العصر العثمانى ، وموقع الصعيد فى التنظيم الإدارى والكاشفيات فى الوجه القبلى آنذاك . ويتطرق المؤلف إلى الأوضاع السياسية وما حفلت به من صراعات وتأثيرها على الصعيد فى تلك الفترة ؛ ثم يتعرض للبدو والعربان ، ويتحدث عن الجوانب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التى ميزت الحياة فى الصعيد خلال العصر العثمانى . الكتاب يقدم دراسة جادة عن منطقة الصعيد اعتمادًا على الوثائق والمصادر التاريخية الأصلية .
يبدأ هذا الكتاب بالمشهد الأخير من عصر سلاطين المماليك وهروب طومانباى إلى الصعيد؛ ثم يتحدث عن التنظيم الإدارى لمصر فى العصر العثمانى ، وموقع الصعيد فى التنظيم الإدارى والكاشفيات فى الوجه القبلى آنذاك . ويتطرق المؤلف إلى الأوضاع السياسية وما حفلت به من صراعات وتأثيرها على الصعيد فى تلك الفترة ؛ ثم يتعرض للبدو والعربان ، ويتحدث عن الجوانب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التى ميزت الحياة فى الصعيد خلال العصر العثمانى . الكتاب يقدم دراسة جادة عن منطقة الصعيد اعتمادًا على الوثائق والمصادر التاريخية الأصلية .