نادرا ما اهتم أصحاب التراجم في تراثنا العربي بتفاصيل وفيات الشعراء ونهايات بعضهم المؤلمة والمضحكة أحيانا،فقد عانى جماعة من الشعراء من نهايات غريبة وساخرة، وهم يموتون فجأة ، وفي ظروف لم تكن في الحسبان،كالسقوط من على سطح، أو الغرق في سفينة تائهة، أو الارتطام بسارية،أوالموت فرحاأو كمدا،وغيرها من الحالات التي تعتبر موتا مباغتا لم تكن للشاعر يد فيه.
ولقد حاولنا من خلال ما توافر لدينا من مصادرومراجع،استقصاء بعض تلك الحالات، وإبراز ظروفها، وهي فرصة للتعريف بالشاعر ومكانته، من خلال نصوصه الشعرية.
وهي سلسلة تنضاف إلى سابقاتها ضمن تصور معين لتأريخ أدبنا العربي القديم.
نادرا ما اهتم أصحاب التراجم في تراثنا العربي بتفاصيل وفيات الشعراء ونهايات بعضهم المؤلمة والمضحكة أحيانا،فقد عانى جماعة من الشعراء من نهايات غريبة وساخرة، وهم يموتون فجأة ، وفي ظروف لم تكن في الحسبان،كالسقوط من على سطح، أو الغرق في سفينة تائهة، أو الارتطام بسارية،أوالموت فرحاأو كمدا،وغيرها من الحالات التي تعتبر موتا مباغتا لم تكن للشاعر يد فيه.
ولقد حاولنا من خلال ما توافر لدينا من مصادرومراجع،استقصاء بعض تلك الحالات، وإبراز ظروفها، وهي فرصة للتعريف بالشاعر ومكانته، من خلال نصوصه الشعرية.
وهي سلسلة تنضاف إلى سابقاتها ضمن تصور معين لتأريخ أدبنا العربي القديم.