«من أراد الجارية للذة، فليتخذها بربرية، ومن أرادها خازنة فرومية، ومن أرادها للولد ففارسية، ومن أرادها للرضاع فزنجية». مثل هذه النصوص وغيرها في الكتاب، تقيم الدليل على ما كانت عليه نظرة العرب نحو الشعوب والأجناس والأقوام، والتي لا تختلف عن النظرة الغربية المعاصرة عامة.
«من أراد الجارية للذة، فليتخذها بربرية، ومن أرادها خازنة فرومية، ومن أرادها للولد ففارسية، ومن أرادها للرضاع فزنجية». مثل هذه النصوص وغيرها في الكتاب، تقيم الدليل على ما كانت عليه نظرة العرب نحو الشعوب والأجناس والأقوام، والتي لا تختلف عن النظرة الغربية المعاصرة عامة.