يعدّ هذا الكتاب من أفضل الكتب المدرسية لتعليم اللغة الفرنسية، جاء بأسلوب مختصر، محرر العبارة، واضح الإشارة، يستغني به المبتدئ عن مزيد التطويل.
وقد قسمه مؤلِّفه فصولاً:
فالفصل الأول: في الأحرف الهجائية والأرقام.
والفصل الثاني: في الكلام .
والفصل الثالث: في إعراب أمثلة.
والفصل الرابع: في اصطلاحات خاصة باللغة الفرنسية.
والفصل الخامس: محادثة باللغة الفرنسية.
أما مؤلِّفُه فهو: أبو العباس أحمد فارس بن يوسف بن منصور الشدياق عالمٌ باللغة والأدب، وصاحب جريدة الجوائب، وأحد الأبطال العظام المُدَافعين عن الإسلام، كان عاقلاً، شجاعاً، حاد المزاج، ديِّناً، مستقيماً، كريماً، كثير المطالعة، أذهل أعيان عصره بحضور ذهنه، وتوقد ذكائه، وحلاوة سمره، ورقة حاشيته، ورشيق عبارته.
ولد في قرية عشقوت ـ من قرى كسروان بلبنان ـ من أبوين مسيحيين مارونيين سمياه فارساً، تعلم نسخ الكتب عن أخيه، وبرع فيها واتخذها مهنة، وحصّل منها معرفة، ورحل إلى مصر، فتلقى الأدب عن علمائها، وتولى تحرير الوقائع المصرية، وتنقل في أوروبا، ثم سافر إلى تونس، واعتنق فيها الدين الإسلامي وتسمى ، وتكنى ، ثم رحل إلى الآستانة، وأصدر بها جريدة سنة فعاشت 23 سنة. توفي بالآستانة، ونقل جثمانه إلى لبنان فدفن فيه.
من آثاره: ، ، في اللغة، ، ، ، ، ، ، ، .
وقد اشترك مع أحمد فارس في تأليف هذا الكتاب المستشرق الفرنسي GUSTAVE DUGAT غستاف دوكات ، من أهم مؤلفاته: مستخرج من قصة عنترة، ، ، .
http://www.daralnawader.com/books/boo...
يعدّ هذا الكتاب من أفضل الكتب المدرسية لتعليم اللغة الفرنسية، جاء بأسلوب مختصر، محرر العبارة، واضح الإشارة، يستغني به المبتدئ عن مزيد التطويل.
وقد قسمه مؤلِّفه فصولاً:
فالفصل الأول: في الأحرف الهجائية والأرقام.
والفصل الثاني: في الكلام .
والفصل الثالث: في إعراب أمثلة.
والفصل الرابع: في اصطلاحات خاصة باللغة الفرنسية.
والفصل الخامس: محادثة باللغة الفرنسية.
أما مؤلِّفُه فهو: أبو العباس أحمد فارس بن يوسف بن منصور الشدياق عالمٌ باللغة والأدب، وصاحب جريدة الجوائب، وأحد الأبطال العظام المُدَافعين عن الإسلام، كان عاقلاً، شجاعاً، حاد المزاج، ديِّناً، مستقيماً، كريماً، كثير المطالعة، أذهل أعيان عصره بحضور ذهنه، وتوقد ذكائه، وحلاوة سمره، ورقة حاشيته، ورشيق عبارته.
ولد في قرية عشقوت ـ من قرى كسروان بلبنان ـ من أبوين مسيحيين مارونيين سمياه فارساً، تعلم نسخ الكتب عن أخيه، وبرع فيها واتخذها مهنة، وحصّل منها معرفة، ورحل إلى مصر، فتلقى الأدب عن علمائها، وتولى تحرير الوقائع المصرية، وتنقل في أوروبا، ثم سافر إلى تونس، واعتنق فيها الدين الإسلامي وتسمى ، وتكنى ، ثم رحل إلى الآستانة، وأصدر بها جريدة سنة فعاشت 23 سنة. توفي بالآستانة، ونقل جثمانه إلى لبنان فدفن فيه.
من آثاره: ، ، في اللغة، ، ، ، ، ، ، ، .
وقد اشترك مع أحمد فارس في تأليف هذا الكتاب المستشرق الفرنسي GUSTAVE DUGAT غستاف دوكات ، من أهم مؤلفاته: مستخرج من قصة عنترة، ، ، .
http://www.daralnawader.com/books/boo...