من اصدارات هيئة قصور الثقافة - سلسة جديدة تحمل عنوان والتى تأتى فى إطار السعى نحو تنمية ودعم الوعى الثقافى للمجتمع العربى – صغاره وكباره – ومحاولة تأكيد الهوية العربية وتواصلها مع المستجدات العالميةفى قوة واعتزار من خلال تبنى المفهوم الواسع للأدب وما يحويه من فكروتاريخ وسياسة وابداع شعرى ونثرى ومسرحى , وهو مفهوم يعيد الينا قوة حضارتنا العربيى فى سالف عهدها
تدور أحداث هذه الرواية الشيقة والممتعة للكاتب المتميز محمد المنسي قنديل في مصر في مطلع القرن العشرين، حيث يحكي لنا عن عائشة، الفتاة الجميلة التي عاشت الحب وعانت من النبذ والخديعة، ورحلتها الطويلة، من أعماق الصعيد، إلى عوالم القاهرة الخفية، إلى مقابر وادي الملوك في طيبة.
وعلى خلفية هذه الفترة الخصبة - وشبه المجهولة - من تاريخ مصر والتي امتلأت فيها البلاد بمحاولات إحياء الروح المصرية نرى تشكل حياة عائشة ومخاوفها وتجربتها لاكتشاف ذاتها
من اصدارات هيئة قصور الثقافة - سلسة جديدة تحمل عنوان والتى تأتى فى إطار السعى نحو تنمية ودعم الوعى الثقافى للمجتمع العربى – صغاره وكباره – ومحاولة تأكيد الهوية العربية وتواصلها مع المستجدات العالميةفى قوة واعتزار من خلال تبنى المفهوم الواسع للأدب وما يحويه من فكروتاريخ وسياسة وابداع شعرى ونثرى ومسرحى , وهو مفهوم يعيد الينا قوة حضارتنا العربيى فى سالف عهدها
تدور أحداث هذه الرواية الشيقة والممتعة للكاتب المتميز محمد المنسي قنديل في مصر في مطلع القرن العشرين، حيث يحكي لنا عن عائشة، الفتاة الجميلة التي عاشت الحب وعانت من النبذ والخديعة، ورحلتها الطويلة، من أعماق الصعيد، إلى عوالم القاهرة الخفية، إلى مقابر وادي الملوك في طيبة.
وعلى خلفية هذه الفترة الخصبة - وشبه المجهولة - من تاريخ مصر والتي امتلأت فيها البلاد بمحاولات إحياء الروح المصرية نرى تشكل حياة عائشة ومخاوفها وتجربتها لاكتشاف ذاتها