فازت هذه القصة بجائزة ستالين رغم أن مؤلفها يوري تريفونوف كتبها وهو في مستهل عهده بالكتابة، فقد بدأ في تأليفها عام 1948 بعد تخرجه في معهد موسكو الأدبي مباشرة، وكان وقتذاك في الرابعة والعشرين من عمره، ولم يكن قد ألف قبل ذلك إلا بضع قصص قصيرة ومنظومات شعرية.
وترجع أهمية هذه القصة إلى أنها تصور حياة الطلبة والطالبات في الاتحاد السوفييتي، وعلاقتهم بأساتذتهم، وأسلوبهم في الدرس والتحصيل، ونشاطهم الثقافي خارج حلقات الدرس، وجهودهم في سبيل تثقيف العمال والطبقات الشعبية، ووسائلهم في سبيل رد زملائهم المنحرفين إلى جادة الصواب، ومختلف آرائهم الفلسفية والتربوية والأدبية والاجتماعية، فهي تعكس في صدق حياة الطلبة الحافلة بألوان من الجد والمتعة.
فازت هذه القصة بجائزة ستالين رغم أن مؤلفها يوري تريفونوف كتبها وهو في مستهل عهده بالكتابة، فقد بدأ في تأليفها عام 1948 بعد تخرجه في معهد موسكو الأدبي مباشرة، وكان وقتذاك في الرابعة والعشرين من عمره، ولم يكن قد ألف قبل ذلك إلا بضع قصص قصيرة ومنظومات شعرية.
وترجع أهمية هذه القصة إلى أنها تصور حياة الطلبة والطالبات في الاتحاد السوفييتي، وعلاقتهم بأساتذتهم، وأسلوبهم في الدرس والتحصيل، ونشاطهم الثقافي خارج حلقات الدرس، وجهودهم في سبيل تثقيف العمال والطبقات الشعبية، ووسائلهم في سبيل رد زملائهم المنحرفين إلى جادة الصواب، ومختلف آرائهم الفلسفية والتربوية والأدبية والاجتماعية، فهي تعكس في صدق حياة الطلبة الحافلة بألوان من الجد والمتعة.