إن الدين الإسلامي الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم أكمل الأديان و أفضلها، و أعلاها و أجلها، و قد حوى من المحاسن و الكمال و الصلاح و الرحمة و العدل و الحكمة ما يشهد لله تعالى بالكمال المطلق، و سعة العلم و الحكمة، و يشهد لنبيه صلى الله عليه وسلم أنه رسول الله حقا، و أنه الصادق المصدوق، الذي لا ينطق عن الهوى.
فهذا الدين الإسلامي أعظم برهان، و أجل شاهد لله بالتفرد و الكمال المطلق له، و لنبيه صلى الله عليه وسلم بالرسالة و الصدق.
إن الدين الإسلامي الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم أكمل الأديان و أفضلها، و أعلاها و أجلها، و قد حوى من المحاسن و الكمال و الصلاح و الرحمة و العدل و الحكمة ما يشهد لله تعالى بالكمال المطلق، و سعة العلم و الحكمة، و يشهد لنبيه صلى الله عليه وسلم أنه رسول الله حقا، و أنه الصادق المصدوق، الذي لا ينطق عن الهوى.
فهذا الدين الإسلامي أعظم برهان، و أجل شاهد لله بالتفرد و الكمال المطلق له، و لنبيه صلى الله عليه وسلم بالرسالة و الصدق.