هذا الكتاب لمن قصدهم الله في آيته المعجزة حين قال:
هذا الكتاب، لكل من يشعر بعظم الأمانة التي حملناها على ظهورنا، والتي أبت السموات والأرض والجبال أن يحملنها وأشفقن منها.
هذا الكتاب، لكل من يرى في نفسه عملاقاً خفياً مدفوناً في غابةٍ من الهموم والأحزان.
هذا الكتاب، لكل من يصحو وينام، يأكل ويشرب، وهمه اليومي: أن يمتّع نفسه ويريحها، وإذا به يعيش صنما وكرها لذاته الخفية التي تبحث عن التميز لكي تعود لفطرتها التي خلقها الله عليها.
هذا الكتاب، لكل حزينٍ مكسورٍ، يشكو وينوح ظلم الزمان، وظلم البشر، ويشعر أن لا حظّ له في دنيا ملكها الأقوياء.
هذا الكتاب، لك أنت يا من تبحث عن السعادة الحقيقية، والتفرد بشئ بين مليارات البشر الذين يعيشون حولك.
هذا الكتاب لمن قصدهم الله في آيته المعجزة حين قال:
هذا الكتاب، لكل من يشعر بعظم الأمانة التي حملناها على ظهورنا، والتي أبت السموات والأرض والجبال أن يحملنها وأشفقن منها.
هذا الكتاب، لكل من يرى في نفسه عملاقاً خفياً مدفوناً في غابةٍ من الهموم والأحزان.
هذا الكتاب، لكل من يصحو وينام، يأكل ويشرب، وهمه اليومي: أن يمتّع نفسه ويريحها، وإذا به يعيش صنما وكرها لذاته الخفية التي تبحث عن التميز لكي تعود لفطرتها التي خلقها الله عليها.
هذا الكتاب، لكل حزينٍ مكسورٍ، يشكو وينوح ظلم الزمان، وظلم البشر، ويشعر أن لا حظّ له في دنيا ملكها الأقوياء.
هذا الكتاب، لك أنت يا من تبحث عن السعادة الحقيقية، والتفرد بشئ بين مليارات البشر الذين يعيشون حولك.