المؤلفة بينيلوبي فيتزجيرالد [1916-2000] من عائلة أدبية, والدها كان صحفيا, وثلاثة من أعمامها اشتغلوا بالكتابة, وكانت والدتها من أوائل افتيات التي درسن في جامعة أوكسفورد. وهي روائية وشاعرة وكاتبة مقال, بدأت كتابة السيرة الأدبية وهي في الثامنة والخمسين ثم نشرت أولى رواياتها عام 1977 وقد تعدت الستين, وكانت قصة بوليسية كوميدية تدور أحداثها في متحف, وكانت قد كتبتها خصيصا للتسرية عن زوجها المريض الذي توفي قبل نشرها. حصلت المؤلفة على جائزة البوكر أرفع الجوائز الأدبية البريطانية عام 1979. وقد ذكرتها جريدة ذا تايمز عام 2008 ضمن أهم الأدباء البريطانيين الخمسين الأهم منذ عام 1945.
أما روايتها الأخيرة "الوردة الزرقاء" 1997 فقد اعتبرتها جريدة الأوبزرفر من أهم عشرة روايات تاريخية. وهي تدور حول جزء من حياة الشاعر والفيلسوف الألماني "نوفاليس" الذي يعتبر من أهم أعلام الحركة الرومانسية في الشعر الأوربي في نهايات القرن الثامن عشر.
المؤلفة بينيلوبي فيتزجيرالد [1916-2000] من عائلة أدبية, والدها كان صحفيا, وثلاثة من أعمامها اشتغلوا بالكتابة, وكانت والدتها من أوائل افتيات التي درسن في جامعة أوكسفورد. وهي روائية وشاعرة وكاتبة مقال, بدأت كتابة السيرة الأدبية وهي في الثامنة والخمسين ثم نشرت أولى رواياتها عام 1977 وقد تعدت الستين, وكانت قصة بوليسية كوميدية تدور أحداثها في متحف, وكانت قد كتبتها خصيصا للتسرية عن زوجها المريض الذي توفي قبل نشرها. حصلت المؤلفة على جائزة البوكر أرفع الجوائز الأدبية البريطانية عام 1979. وقد ذكرتها جريدة ذا تايمز عام 2008 ضمن أهم الأدباء البريطانيين الخمسين الأهم منذ عام 1945.
أما روايتها الأخيرة "الوردة الزرقاء" 1997 فقد اعتبرتها جريدة الأوبزرفر من أهم عشرة روايات تاريخية. وهي تدور حول جزء من حياة الشاعر والفيلسوف الألماني "نوفاليس" الذي يعتبر من أهم أعلام الحركة الرومانسية في الشعر الأوربي في نهايات القرن الثامن عشر.