تسعة وثلاثون تأملاً في بهجة القراءة، يأخذنا عبرها ألبرتو مانغويل في رحلة أدبية استثنائية ترفدها مرويّاتُ هوميروس ودانتي، وموضوعاتٌ تمتدّ من بينوكيو إلى أليس، ومن بورخيس إلى تشي غيفارا.
يبيّن مانغويل كيف تضفي الكلمات التناغم على العالم وتمنحنا "أمكنة آمنة قليلة، حقيقيةً كالورق ومنعشة كالحبر، فتهبنا مأوى ومائدة في عبورنا خلل الغابة المظلمة والمجهولة الاسم".
ولد ألبرتو مانغويل في بوينس آيريس، وفي عام 1984 أصبح مواطناً كندياً. كاتب ومترجم وعضو في PEN . يعيش في فرنسا حيث مُنح وسام الفنون والآداب. صدر له بالعربية عن دار الساقي "تاريخ القراءة"، "مع بورخيس"، "يوميات القراءة"، "المكتبة في الليل"، رواية "عودة".
تسعة وثلاثون تأملاً في بهجة القراءة، يأخذنا عبرها ألبرتو مانغويل في رحلة أدبية استثنائية ترفدها مرويّاتُ هوميروس ودانتي، وموضوعاتٌ تمتدّ من بينوكيو إلى أليس، ومن بورخيس إلى تشي غيفارا.
يبيّن مانغويل كيف تضفي الكلمات التناغم على العالم وتمنحنا "أمكنة آمنة قليلة، حقيقيةً كالورق ومنعشة كالحبر، فتهبنا مأوى ومائدة في عبورنا خلل الغابة المظلمة والمجهولة الاسم".
ولد ألبرتو مانغويل في بوينس آيريس، وفي عام 1984 أصبح مواطناً كندياً. كاتب ومترجم وعضو في PEN . يعيش في فرنسا حيث مُنح وسام الفنون والآداب. صدر له بالعربية عن دار الساقي "تاريخ القراءة"، "مع بورخيس"، "يوميات القراءة"، "المكتبة في الليل"، رواية "عودة".