حرب لبنان تفكك الدولة وتصدع المجتمع 1975-1990

0/5 ( ratings)

يتألف “حرب لبنان تفكك الدولة وتصدع المجتمع 1975-1990” من جزأين:
يبحث الجزء الأول في مفارقات السياسة والنزاعات المسلّحة والتسوية، ويقع ضمن 872 صفحة، ويتضمّن ثمانية فصول.
– الفصل الأول يتحدّث عن عوامل التفجير الدّاخلية ويتناول القوى السياسية والحزبية في لبنان عشيّة الحرب، المرجعيّات الروحية الإسلامية والمسيحيّة، النطام الطائفي السياسي في لبنان، الطوائف- الطبقات والفوارق الإجتماعية والإقتصادية والمناطقية.
– الفصل الثاني يتحدّث عن عوامل التفجير الخارجية والسّياسات الإقليمية والدولية ويتناول التناقضات الطائفية ونمو العامل الفلسطيني، أهداف اسرائيل في لبنان واستقطاب الموارنة، لبنان في الإستراتيجية السّورية، لبنان ساحة مواجهة عربية-عربية، السّياسات الدولية تجاه لبنان.
–الفصل الثالث يتحدّث عن محطّات الإنتحار من اندلاع الحرب إلى إلغاء اتّفاق 17 أيّار 1983، ويتناول حرب السنتين والدخول السوري إلى لبنان، لبنان بين إجتياحين إسرائيليّين 1978 و 1982، رئاسة بشير الجميّل ، سياسة أمين الجميّل، اتّفاق 17 أيّار 1983.
– الفصل الرابع يتحدّث عن حروب الميليشيات والصراع على القرار، ويتناول صراعات الميليشيات وحروبها في المناطق الوطنية- الإسلامية، صراعات الميليشيات وحروبها في المناطق الشّرقية، عون في قصر بعبدا وانشطار الدولة وحربا التحرير والإلغاء.
– الفصل الخامس يتحدّث عن سقوط التعايش الطوائفي، الميثاق والحياة المشتركة، ويتناول تصدّع الميثاق الوطنيّ وسقوطه، الثقافة والهويّة وحدود الإندماج المجتمعيّ.
– الفصل السادس يتحدّث عن الحوار في ظلّ المدفع 1975- 1987، ويتناول مواقف القوى الحزبية والسيسية ومبادرتها حتّى الإجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، المبادرات النيابية والحكومية بين عامي 1977-1985، طروحات المرجعيّات الروحية المسيحيّة 1975-1986، طروحات المرجعيات الدينية الإسلامية 1975-1986، تضارب مواقف الأحزاب والفعاليّات المسيحيّة وطروحاتها السياسية، طروحات الفعاليّات والأحزاب السياسية والإسلامية 1983-1987.
– الفصل السابع يتحدّث عن السياسات العربية والدوليّة، ويتناول المبادرات السّورية لحلّ الأزمة اللبنانية 1975-1988، الإتّفاق الثلاثي 28 كانون الأول 1985، المبادرات السعودية لحلّ الأزمة اللبنانية، التنسيق السعوديّ-السوري: جنيف- لوزان 1983/1984، المواقف والمبادرات الدّولية لحلّ الأزمة اللبنانية.
– الفصل الثامن يتحدّث عن اتّفاق الطائف وسقوط الجنرال عون 1989-1990، عون والمبادرة العربية ومؤتمر الطائف، لبنان الطائف من معوّض- الهراوي.
أما الجزء الثاني فيبحث في التحوّلات في البنى الإقتصادية والإجتماعية والمعرفية، ويقع ضمن 931 صفحة.
– الفصل التاسع ويتحدّث عن اللامركزية الإقتصادية والإنشطار المناطقي والإداري والإعلامي وتداعياته، ويتناول اللامركزية الإقتصادية وانشطار السوق، تكيّف قطاعات المصارف والصيرفة والسياحة مع الأوضاع الأمنية، الجدار الإسرائيلي ، المرافئ غير الشرعيّة وبوابات التهريب، الإنشطار المناطقي، الإدارة اللبنانية من الإنشطار والإستنساخ إلى التعطّل، الإعلام اللبناني تعدّديّة غير شرعية.
– الفصل العاشر ويتحدّث عن الإقتصاد اللبناني في دوّامة الحرب، ويتناول تقويم حساب الحرب، الإقتصاد اللبناني من حرب السنتين إلى الإجتياح الإسرائيلي عام 1982، الإقتصاد اللبناني من الإجتياح الإسرائيلي عام 1982 حتّى عام 1985، الإقتصاد اللبناني: أزمة المالية العامة والإنهيار النقدي 1986- 1888، الإقتصاد اللبناني من انشطار الدولة إلى توحيد المؤسسات 1988- 1991.
– الفصل الحادي عشر ويتحدّث عن سيرورات التكيّف مع الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية والأمنية، ويتناول انعكاس التضخّم على أصحاب الأجور والرواتب، تكيّف اللبنانيين مع الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية والأمنية وتغيّر العادات.
– الفصل الثاني عشر ويتحدّث عن آثار الحرب في الأسرة اللبنانية وفي الثقافة والقيم، ويتناول الأسرة اللبنانية في دوّامة الحرب، الحرب والثقافة والقيم المجتمعية، ثقافة الإعلام غير الشرعيّ.
– الفصل الثالث عشر ويتحدّث عن انهيار التعليم، ويتناول قطاع التعليم ما قبل الجامعيّ، نصيب التعليم العالي من الحرب، الحرب على الجهل”.
– الفصل الرابع عشر ويتحدّث عن الهجرة والتهجير والديموغرافيا المستجدّة، ويتناول التهجير داخل لبنان، هجرة اللبنانيين وتقاسم العالم، الهجرة .
– الفصل الخامس عشر ويتحدّث عن عصر الميليشيات وتفكيك الدولة وتقويض المجتمع، ويتناول الفلسطينيين في لبنان، ظهور الميليشيات اللبنانية،الميليشيات والمجتمع، الميليشيات والدولة اللبنانية.
– الفصل السادس عشر ويتحدّث عن الأنشطة الإجتماعية والإنسانية للإدارات الحزبية ومؤسسات المجتمع المدنيّ والهيئات الدوليّة، ويتناول الهيئات والإدارات الميليشياوية والحزبية، الإدارات المدنية الحزبية في المناطق الإسلامية، مؤسسات المجتمع المدني وهيئاته، المنظّمات الإنسانية الدوليّة.
كما استند الكاتب في الجزأين إلى مصادر ومراجع عديدة بالإضافة إلى الجداول التفسيرية والمقارنة.