أولى روايات الكاتب أحمد صلاح المهدي وصدرت في مصر عن دار الكنزي للنشر والتوزيع في نوفمبر 2016 وهي تنتمي لأدب الفانتازيا وموجهة بشكل أساسي لفئة اليافعين العمرية، إلا أن الكبار يستطيعون الاستمتاع بها أيضًا. تبدأ الرواية ببطل اسمه سيف يعيش حياة روتينية تقليدية حتى يقرر اقتناء قط أسود من أحد محال الحيوانات الأليفة، ومنذ هذا اليوم تنقلب حياته رأسًا على عقب ويجد نفسه عالقًا رحلة بحث غريبة عن سر القط الأسود.
كلمة الغلاف:
"أنت مجرد رجل غريب أوقعه حظه العاثر في أمور أكبر من إدراكه، أكبر من العالم المحسوس الذي يلمسه، هناك غلاف رقيق يعمي عيونكم عن أشياء تحدث تحت أنوفكم ولا ترونها، ولكن كل شيء سينكشف لك الآن."
أولى روايات الكاتب أحمد صلاح المهدي وصدرت في مصر عن دار الكنزي للنشر والتوزيع في نوفمبر 2016 وهي تنتمي لأدب الفانتازيا وموجهة بشكل أساسي لفئة اليافعين العمرية، إلا أن الكبار يستطيعون الاستمتاع بها أيضًا. تبدأ الرواية ببطل اسمه سيف يعيش حياة روتينية تقليدية حتى يقرر اقتناء قط أسود من أحد محال الحيوانات الأليفة، ومنذ هذا اليوم تنقلب حياته رأسًا على عقب ويجد نفسه عالقًا رحلة بحث غريبة عن سر القط الأسود.
كلمة الغلاف:
"أنت مجرد رجل غريب أوقعه حظه العاثر في أمور أكبر من إدراكه، أكبر من العالم المحسوس الذي يلمسه، هناك غلاف رقيق يعمي عيونكم عن أشياء تحدث تحت أنوفكم ولا ترونها، ولكن كل شيء سينكشف لك الآن."