قال أبو حامد الإسفرايني: «لو سافر مسافر إلى الصين من أجل تحصيله ما كان ذلك كثيراً في حقه.»
قال ابن خزيمة: «نظرت فيه من أوله إلى آخره، وما أعلم على أديم الأرض أعلم من ابن جرير.»
قال ابن تيمية: «وأما التفاسير التي في أيدي الناس: فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري؛ فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة، وليس فيه بدعة، ولا ينقل عن المتهمين، كمقاتل بن بكير والكلبي.»
قال النووي في ترجمته للطبري: «وله كتاب التاريخ المشهور وكتاب في التفسير لم يصنف أحد مثله.»
قال جلال الدين السيوطي: «فإن قلت فأي التفاسير ترشد إليه وتأمر الناظر أن يعول عليه ؟ قلت : تفسير الإمام أبي جعفر بن جرير الطبري الذي أجمع العلماء المعتبرون على أنه لم يؤلف في التفسير مثله.»
قال الذهبي: «وله كتاب التفسير، لم يصنف
قال أبو حامد الإسفرايني: «لو سافر مسافر إلى الصين من أجل تحصيله ما كان ذلك كثيراً في حقه.»
قال ابن خزيمة: «نظرت فيه من أوله إلى آخره، وما أعلم على أديم الأرض أعلم من ابن جرير.»
قال ابن تيمية: «وأما التفاسير التي في أيدي الناس: فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري؛ فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة، وليس فيه بدعة، ولا ينقل عن المتهمين، كمقاتل بن بكير والكلبي.»
قال النووي في ترجمته للطبري: «وله كتاب التاريخ المشهور وكتاب في التفسير لم يصنف أحد مثله.»
قال جلال الدين السيوطي: «فإن قلت فأي التفاسير ترشد إليه وتأمر الناظر أن يعول عليه ؟ قلت : تفسير الإمام أبي جعفر بن جرير الطبري الذي أجمع العلماء المعتبرون على أنه لم يؤلف في التفسير مثله.»
قال الذهبي: «وله كتاب التفسير، لم يصنف