يحتوي هذا الكتاب على رحلة تاريخية وجغرافية عميقة عبر النيل وحضاراته المُختلفة قام بها الدكتور نزار الصياد. ويأتي هذا الكتاب على أعقاب كتابه الشهير «القاهرة» ليؤكد القدرات الفريدة لهذا المؤلف في سَرْد تاريخ النيل بطريقة شيقة مُستعرضًا المدن والدول التي نشأت على ضِفافه على مدى تاريخه.
الدكتور ناصر رباط، أستاذ تاريخ العمارة
ومدير برنامج الأغاخان بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا
يستعرض هذا الكتاب تاريخ المدن والحضارات التي ظهرت واندثرت على ضِفاف هذا النهر العظيم من مناطق المنابع وحتى فروع المصب خلال خمسة آلاف سنة.
بعيدًا من خط الاستواء، وفي وسط أفريقيا يولد النيلُ الخالد، أطول أنهار العالم. تلدُہ أمٌّ وقور ما كانت تظن أنه سيكون لولدها شأن وأنه سيصنع التاريخ، إذ أصبح مسرحًا للكثير من الأحداث التي شكّلت المدن والحضارات المختلفة على ضِفافه. يأخذنا هذا الكتاب في رحلة تاريخية طويلة إلى العديد من دول حوض النيل تتقاطع فيها العواملُ الطبيعية مع التدخلات الإنسانية. وفي الطريق يسرد الكتاب فقرات من تاريخ منف، طيبة، العمارنة، نباتا، موري، الإسكندرية، الفيوم، القاهرة، دمياط، المنصورة، جوندر، رشيد، الخرطوم، أم درمان، وأسوان.
يحتوي هذا الكتاب على رحلة تاريخية وجغرافية عميقة عبر النيل وحضاراته المُختلفة قام بها الدكتور نزار الصياد. ويأتي هذا الكتاب على أعقاب كتابه الشهير «القاهرة» ليؤكد القدرات الفريدة لهذا المؤلف في سَرْد تاريخ النيل بطريقة شيقة مُستعرضًا المدن والدول التي نشأت على ضِفافه على مدى تاريخه.
الدكتور ناصر رباط، أستاذ تاريخ العمارة
ومدير برنامج الأغاخان بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا
يستعرض هذا الكتاب تاريخ المدن والحضارات التي ظهرت واندثرت على ضِفاف هذا النهر العظيم من مناطق المنابع وحتى فروع المصب خلال خمسة آلاف سنة.
بعيدًا من خط الاستواء، وفي وسط أفريقيا يولد النيلُ الخالد، أطول أنهار العالم. تلدُہ أمٌّ وقور ما كانت تظن أنه سيكون لولدها شأن وأنه سيصنع التاريخ، إذ أصبح مسرحًا للكثير من الأحداث التي شكّلت المدن والحضارات المختلفة على ضِفافه. يأخذنا هذا الكتاب في رحلة تاريخية طويلة إلى العديد من دول حوض النيل تتقاطع فيها العواملُ الطبيعية مع التدخلات الإنسانية. وفي الطريق يسرد الكتاب فقرات من تاريخ منف، طيبة، العمارنة، نباتا، موري، الإسكندرية، الفيوم، القاهرة، دمياط، المنصورة، جوندر، رشيد، الخرطوم، أم درمان، وأسوان.