تركّز وسائل الإعلام عادةً للأسف على الحالات الاستثنئائيَّة، وتتفاعل لخلق ضجيجٍ، وخاصَّةً مع ارتفاع سعر عملةٍ رقميَّةٍ ما، أو انهيار سعرها دون التَّركيز على الهدف الأساسيِّ الذي تدور حوله التَّقنية، ويقع النَّاس للأسف في فوضى هائلةٍ من المعلومات المضلِّلة، أو المعلومات التَّسويقية التي تهدف إلى جمع الزِّيارات منهم، أو بيعهم وهم الثَّراء السَّريع، بينما يتحاشى الكثير الحديث عن اللامركزيَّة، وسلسلة الكتل لأنَّ الحديث يتحوَّل مباشرةً إلى سؤالٍ ساذجٍ مثل هل أشتري، هل سأصبح غنيَّاً، وما إلى ذلك من الأسئلة السَّاذجة التي تحوِّل موضوعاً تقنيَّاً إلى ضربٍ من ضروب القمار للأسف.
تم إصدار كتاب ثورة اللامركزية والبلوكتشين وهو كتابٌ يشرح لم تُعتبر سلسلة الكتل ثورةً من وجهة نظر المؤمنين بها، ويتدرَّج في شرح اللامركزيَّة بشكلٍ عام، مروراً بشرح سلسلة الكتل وميزاتها بلغة تقنية، وصولاً إلى بيتكوين و كيفية عمل بيتكوين،وفلسفته من وجهة نظر أنصاره.
ولذلك يأتي هذا الكتاب لتقديم شرح علمي مع معلومات وافية عن اللامركزية بعيداً عن ضجيج الإعلام، ونتمنى أن يكون مفيداً لإغناء المكتبة العربية.
تركّز وسائل الإعلام عادةً للأسف على الحالات الاستثنئائيَّة، وتتفاعل لخلق ضجيجٍ، وخاصَّةً مع ارتفاع سعر عملةٍ رقميَّةٍ ما، أو انهيار سعرها دون التَّركيز على الهدف الأساسيِّ الذي تدور حوله التَّقنية، ويقع النَّاس للأسف في فوضى هائلةٍ من المعلومات المضلِّلة، أو المعلومات التَّسويقية التي تهدف إلى جمع الزِّيارات منهم، أو بيعهم وهم الثَّراء السَّريع، بينما يتحاشى الكثير الحديث عن اللامركزيَّة، وسلسلة الكتل لأنَّ الحديث يتحوَّل مباشرةً إلى سؤالٍ ساذجٍ مثل هل أشتري، هل سأصبح غنيَّاً، وما إلى ذلك من الأسئلة السَّاذجة التي تحوِّل موضوعاً تقنيَّاً إلى ضربٍ من ضروب القمار للأسف.
تم إصدار كتاب ثورة اللامركزية والبلوكتشين وهو كتابٌ يشرح لم تُعتبر سلسلة الكتل ثورةً من وجهة نظر المؤمنين بها، ويتدرَّج في شرح اللامركزيَّة بشكلٍ عام، مروراً بشرح سلسلة الكتل وميزاتها بلغة تقنية، وصولاً إلى بيتكوين و كيفية عمل بيتكوين،وفلسفته من وجهة نظر أنصاره.
ولذلك يأتي هذا الكتاب لتقديم شرح علمي مع معلومات وافية عن اللامركزية بعيداً عن ضجيج الإعلام، ونتمنى أن يكون مفيداً لإغناء المكتبة العربية.