الأخوة السبعة أولى روايات ألكسس كيفي الكاتب الوطني الفنلندي، تعتبر على نطاق واسع على أنها أول رواية هامة مكتوبة باللغة الفنلندية ولمؤلف ناطق بالفنلندية.
نشرت في عام ١٨٧٠، وقد انتهت الإخوة السبعة عصراً هيمن فيه الكتاب الناطقون باللغة السويدية وأهمهم يوهان لودفيغ رونيبيرغ، وخلقت قاعدة صلبة للمؤلفين الفنلنديين الجدد مثل مينا كانت و يوهاني أهو وهم مع ألكسس كيفي أوائل الكتاب الذين صوروا الفنلنديين العاديين بطريقة واقعية.
انتقدت الرواية بشدة خصوصاً من قبل الأوساط الأدبية في زمن ألكسس كيفي، والذين كرهوا الصورة السلبية التي قدمته عن الفنلنديين.
واعتبرت الشخصيات الاسمية كرسوم ساخرة وبدائية عن الأفكار الوطنية في ذلك الوقت. وأمام كل هذه الردود المعادية كان الناقد المؤثر أوغست أهلكفست الذي وصف الكتاب بأنه "عمل سخيف ولطخة على الأدب الفنلندي".
وتدور أحداث الرواية حول سبعة أخوة عاشوا في الريف الفنلندي قرروا هجرة مزرعتهم الأصلية وتأجيرها والعيش بعيداً في غابات امبيفارا وعاشو حياة خالية من العمل ثم مروا بمواقف صعبة بسبب نقص الأموال وادمانهم الكحول الذي أصبحوا يقطرونه بأنفسهم حتى يصلون إلى مرحلة لينتبهوا إلى أنفسهم ويقوموا باستصلاح جزء من الغابات فتكون مزرعة جديدة لهم بالإضافة إلى المزرعة الأصلية ويقسم كل الإرث بين الاخوة الذين يصبح أحدهم قسيس المقاطعة والآخر مأموراً للقرية وتشير الرواية إلى الإرادة في التغيير والتكاتف والحوار والنقاش الهادئ والبناء وصولاً إلى أحداث نقلة نوعية في حياة الأخوة السبعة من مجموعة مدمنين وعاطلين ومثيرين للمتاعب إلى أشخاص أصحاب أراضي ومكانة مرموقة في المجتمع أدب.
الأخوة السبعة أولى روايات ألكسس كيفي الكاتب الوطني الفنلندي، تعتبر على نطاق واسع على أنها أول رواية هامة مكتوبة باللغة الفنلندية ولمؤلف ناطق بالفنلندية.
نشرت في عام ١٨٧٠، وقد انتهت الإخوة السبعة عصراً هيمن فيه الكتاب الناطقون باللغة السويدية وأهمهم يوهان لودفيغ رونيبيرغ، وخلقت قاعدة صلبة للمؤلفين الفنلنديين الجدد مثل مينا كانت و يوهاني أهو وهم مع ألكسس كيفي أوائل الكتاب الذين صوروا الفنلنديين العاديين بطريقة واقعية.
انتقدت الرواية بشدة خصوصاً من قبل الأوساط الأدبية في زمن ألكسس كيفي، والذين كرهوا الصورة السلبية التي قدمته عن الفنلنديين.
واعتبرت الشخصيات الاسمية كرسوم ساخرة وبدائية عن الأفكار الوطنية في ذلك الوقت. وأمام كل هذه الردود المعادية كان الناقد المؤثر أوغست أهلكفست الذي وصف الكتاب بأنه "عمل سخيف ولطخة على الأدب الفنلندي".
وتدور أحداث الرواية حول سبعة أخوة عاشوا في الريف الفنلندي قرروا هجرة مزرعتهم الأصلية وتأجيرها والعيش بعيداً في غابات امبيفارا وعاشو حياة خالية من العمل ثم مروا بمواقف صعبة بسبب نقص الأموال وادمانهم الكحول الذي أصبحوا يقطرونه بأنفسهم حتى يصلون إلى مرحلة لينتبهوا إلى أنفسهم ويقوموا باستصلاح جزء من الغابات فتكون مزرعة جديدة لهم بالإضافة إلى المزرعة الأصلية ويقسم كل الإرث بين الاخوة الذين يصبح أحدهم قسيس المقاطعة والآخر مأموراً للقرية وتشير الرواية إلى الإرادة في التغيير والتكاتف والحوار والنقاش الهادئ والبناء وصولاً إلى أحداث نقلة نوعية في حياة الأخوة السبعة من مجموعة مدمنين وعاطلين ومثيرين للمتاعب إلى أشخاص أصحاب أراضي ومكانة مرموقة في المجتمع أدب.