رسالة للناقد والشاعر الإنجليزي الكبير إ. أ. ريتشاردز - وهو إلى جانب إليوت أقوى النقاد تأثيرا في العالم الناطق بالإنجليزية خلال القرن العشرين - صدرت لأول مرة عام 1926, ثم نقحها صاحبها وأصدرها تحت عنوان "الشعريات والعلوم" عام 1970, وقد نقلها إلى العربية ناقد كبير وشاعر أيضا هو الدكتور محمد مصطفى بدوي, وراجعتها الدكتورة سهير القلماوي, وصدرت في سلسلة الألف كتاب خلال الستينات
رسالة للناقد والشاعر الإنجليزي الكبير إ. أ. ريتشاردز - وهو إلى جانب إليوت أقوى النقاد تأثيرا في العالم الناطق بالإنجليزية خلال القرن العشرين - صدرت لأول مرة عام 1926, ثم نقحها صاحبها وأصدرها تحت عنوان "الشعريات والعلوم" عام 1970, وقد نقلها إلى العربية ناقد كبير وشاعر أيضا هو الدكتور محمد مصطفى بدوي, وراجعتها الدكتورة سهير القلماوي, وصدرت في سلسلة الألف كتاب خلال الستينات