ما الذي يمكن أن يُفرح طفلاً صغيـراً أكثر من شعوره
بأنه كبير، وقادر على الاعتماد على نفسه؟!
قصة سارة تُقدِّم أسلوباً خفيفاً وإيجابيّاً؛ لتشجيع الصغار على استخدام الحمّام.
ما الذي يمكن أن يُفرح طفلاً صغيـراً أكثر من شعوره
بأنه كبير، وقادر على الاعتماد على نفسه؟!
قصة سارة تُقدِّم أسلوباً خفيفاً وإيجابيّاً؛ لتشجيع الصغار على استخدام الحمّام.