يندرج هذا النّصُّ ضمن سلسلة من الكُتب الأوطوبيوغرافية التي ألّفها بول أوستر ، وهي ابتكار العزلة . و المفكرة الحمراء ،و تباريح العيش و مذكرات الشتاء، و رِحْلاتٌ في المنطقة الدّاخلية
يحتلّ مكانة أساسية في مسير الكاتب ، إذ يصف لنا الظروفَ المادية الصعبة التي خبرها الكاتب شابّاً ، وطفولته في كنف عائلة كانت قضية المال مثارَ شقاقٍ فيها ، ثمّ مراهقته واستقلاله عن الأسرة في كسب عيْشه، و تفاصيل محاولاته الأدبية الأولى في النقد والشعر والمسرح والرواية ، ومعاناته مع النشر، والخيبات التي احتملها .
يذكر هذا النصُّ الكثير من الأشخاص الذين أثّروا في الكاتب وآزروه ، سواء أكانوا من المشاهير في دنيا الأدب والفنّ والسّينما ، أمْ من الناس البسطاء. وتظل قضيةُ المال مرتكزَ الكتابِ ومدارَه ، وعليه فإن الكاتب استطرد في سرد حياة العوز التي عاشها ، ما جعل أحد النقاد يقول : ميشيل كونتا .
قبل أن يعرفَ بول أوستر الشُّهرة ، وينْعمَ بالاِستقرار، عاش سنواتٍ عجافاً ، احتمل فيها غائلةَ العَوز والضَّنك. يروي الكاتب تباريحَ عيشه في هذا النص الذي يمكن وسْمُه بسيرة الشباب.
يندرج هذا النّصُّ ضمن سلسلة من الكُتب الأوطوبيوغرافية التي ألّفها بول أوستر ، وهي ابتكار العزلة . و المفكرة الحمراء ،و تباريح العيش و مذكرات الشتاء، و رِحْلاتٌ في المنطقة الدّاخلية
يحتلّ مكانة أساسية في مسير الكاتب ، إذ يصف لنا الظروفَ المادية الصعبة التي خبرها الكاتب شابّاً ، وطفولته في كنف عائلة كانت قضية المال مثارَ شقاقٍ فيها ، ثمّ مراهقته واستقلاله عن الأسرة في كسب عيْشه، و تفاصيل محاولاته الأدبية الأولى في النقد والشعر والمسرح والرواية ، ومعاناته مع النشر، والخيبات التي احتملها .
يذكر هذا النصُّ الكثير من الأشخاص الذين أثّروا في الكاتب وآزروه ، سواء أكانوا من المشاهير في دنيا الأدب والفنّ والسّينما ، أمْ من الناس البسطاء. وتظل قضيةُ المال مرتكزَ الكتابِ ومدارَه ، وعليه فإن الكاتب استطرد في سرد حياة العوز التي عاشها ، ما جعل أحد النقاد يقول : ميشيل كونتا .
قبل أن يعرفَ بول أوستر الشُّهرة ، وينْعمَ بالاِستقرار، عاش سنواتٍ عجافاً ، احتمل فيها غائلةَ العَوز والضَّنك. يروي الكاتب تباريحَ عيشه في هذا النص الذي يمكن وسْمُه بسيرة الشباب.