لم يشهد أيُّ مجتمع - في أيِّ زمان من الأزمنة - فراقًا بين التعليم والسياسة، وتلك حقيقة تاريخية واجتماعية؛ إذ لا بد لأيِّ أمة من الأمم أن يكون لديها وعيٌ سياسيٌّ.
وهذا الكتاب يتعرض لدراسة الأصول السياسية للتربية ، موضحًا مفاهيمَ أساسيةً ذاتَ أهمية بالغة في هذا الموضوع فعن أنه يؤرِّخ وينظِّر لتلك العلاقة الوطيدة بين التعليم والسياسة ، مُؤَكِّدًا على أهمية المرجعية الفكرية في هذا المجال.
من ركائز هذا الكتاب دراسة العلاقة بين الديمقراطية والتعليم على المستويين العربيِّ والمحليّ.
ولم يغفل الكتاب دراسة الصلة بين حقوق الإنسان وحق التعليم، و إبراز دور المناخ المدرسيِّ في التنشئة السياسية.
وخُتم الكتاب بدراسة محورية عن دور الدولة في سياسة التعليم بما يُعدُّ ركيزةً أساسيةً في نهوض المجتمعات ورُقِيِّ الحضارات.
لم يشهد أيُّ مجتمع - في أيِّ زمان من الأزمنة - فراقًا بين التعليم والسياسة، وتلك حقيقة تاريخية واجتماعية؛ إذ لا بد لأيِّ أمة من الأمم أن يكون لديها وعيٌ سياسيٌّ.
وهذا الكتاب يتعرض لدراسة الأصول السياسية للتربية ، موضحًا مفاهيمَ أساسيةً ذاتَ أهمية بالغة في هذا الموضوع فعن أنه يؤرِّخ وينظِّر لتلك العلاقة الوطيدة بين التعليم والسياسة ، مُؤَكِّدًا على أهمية المرجعية الفكرية في هذا المجال.
من ركائز هذا الكتاب دراسة العلاقة بين الديمقراطية والتعليم على المستويين العربيِّ والمحليّ.
ولم يغفل الكتاب دراسة الصلة بين حقوق الإنسان وحق التعليم، و إبراز دور المناخ المدرسيِّ في التنشئة السياسية.
وخُتم الكتاب بدراسة محورية عن دور الدولة في سياسة التعليم بما يُعدُّ ركيزةً أساسيةً في نهوض المجتمعات ورُقِيِّ الحضارات.